الطاقم العلاجي مسؤول عن جميع الأمور المتعلقة في تأهيل الطلاب:
مختص نفسي علاجي :
هو مسؤول عن: إرشاد العامل الاجتماعي، المعالج بالفنون والمسرح، والطاقم. بالإضافة إلى مسؤوليته في تحضير وبناء برامج علاجية للطلاب.
إرشاد الطاقم العلاجي.
متابعة ومراقبة البرامج العلاجية للطلاب.
خدمات طبيب نفسي: وهو مسؤول عن معاينة ومعالجة الأولاد وتقديم الإرشاد لطاقم المعالجين.
العامل الاجتماعي بوظيفة كاملة :
يدير ملفات الطلاب.
يقدم علاجات فردية للطلاب.
يقوم بالتواصل مع أهل الطلاب.
يقوم بمتابعة أوضاع الطالب داخل الداخلية وخارجها.
يقوم تمرير إرشاد للطاقم العلاجي في حال وجود حاجة لذلك.
العلاج بالفن - بسيخودراما:
علاج فردي
علاج مجموعاتي
عالم نفس تربوي:
يقدم علاج فردي للطلاب.
يقدم علاج مجموعاتي للطلاب
يقوم بفحوصات علاجية تعليمية للطلاب
وظيفته متابعة وضعية الطلاب بالمداس.
المركز التربوي – معلم تربية خاصة ومكتشف للعسر التعليمي.
يعتبر الخلية التي تصل ما بين الداخلية والمدارس.
يتابع أعمال المرشدين داخل الداخلية.
يتابع عمل الطاقم التربوي والتعليمي في الداخلية.
العمل مع الطلاب في ورشات ضمن مجموعات: تُقام مجموعات مختلفة، مع الأخذ بعين الاعتبار في بناء وتخطيط الورشات المجموعاتية: جيل الطلاب ومواضيع العلاج المختلفة.
طاقم المرشدين
طاقم مرشدين مهني ومختص، جميعهم خريجو جامعات أو كليات لتأهيل المعلمين والتربويين، أو معلمي تربية خاصة.
مركز علاجي تربوي بواسطة اللعبة، المسرح والفنون.
يتضمن هذا العلاج نوعين:
علاج مجموعاتي
يتم بناء المجموعة العلاجية من جهة وفق جيل الطلاب، ومن جهة أخرى وفق الأخذ بعين الاعتبار للمستوى الأدائي، والسلوكي للأولاد.
اختيار المجموعة يجب أن يكون وفق هذه الاعتبارات، حتى يشكل تحديا ممتازا لأعضائها من أجل الخروج بأكثر النتائج نجاعة.
العلاج الفردي
ضمن العلاج الفردي، عادة ما يتم اختيار طلاب تنقصهم معاملة خاصة بهم (بحيث لن ينفعهم العلاجي المجموعاتي كثيرا)، أو اختيار طلاب لم تتطور مهاراته بشكل كاف حتى يشارك بشكل فعال ضمن المجموعة. عادة ما يحتاج هؤلاء الطلاب لانتباه خاص بهم، لن توفره لهم المجموعة.
عادة ما يقوم المعالج باكتشاف احتياجاتهم الخاصة والتدخل العلاجي المناسب لها من خلال الإصغاء العميق لهذه الاحتياجات عبر اللعب، وعبر فهم الاحتياجات الخاصة بكل ولد وولد في الأجيال المختلفة.
يقوم المعالج باختيار المجالات العلاجية المناسبة من خلال اختيار قصص ملائمة لهم، ومن خلال اختيار فعاليات وألعاب بمجالات مختلفة، تساعد على حل مشكلاتهم.
الأولاد اللذين يأتون للداخلية مع خلفية صعبة ومشكلات كثيرة، يتم التركيز عليهم جيدا في غرفة العلاج، من خلال محاولة فهم مشاكلهم واحتياجاتهم ومحاولة إعطائهم أكثر الحلول نجاعة وقدرة على مساعدتهم في تخطيها.
